- Table View
- List View
شرح إبن عقيل
by بهاء الدين عبد الله بن عقيليتحدث الكتاب عن الكلام وما يتألف منه والمعرب والمبنى من الاسماء وكذلك النكره والمعرفة واسماء الاشارة
شرح الأشمونى على ألفية ابن مالك
by الاشمونييتناول الكتاب عدة فصول منها باب شرح الكلام وشرح ما يتألف الكلام منه اختصر للوضوح والعدد والنكرة والمعرفة
شرح المعلقات السبع
by الحسين الزوزنييحتوي هذا الكتاب على شرح وافي ومفصل لسبع معلقات لاشهر الشعراء العرب ومنها معلقة امرؤ القيس ومعلقة طرفة بن العبد ومعلقة زهير بن ابي سلمة ومعلقة عنترة بن ابي شداد
شرح المعلقات العشر
by الزروينيكتب الزوني في هذا الكتاب شرح لعدة معلقات لاشهر شعراء العرب وهو احد الكتب المفيدة في علوم الآدب والبلاغة
شرح تشريح القانون
by ابن النفيسقال الشيخ الرئيس رحمة الله عليه وجملة العظام دعامة وقوام للبدن وما كان من هذه العظام إنما يحتاج إليه للدعامة فقط أو للوقاية ولا يحتاج إليه لتحريك الأعضاء فإنه خلق مصمتاً وإن كان فيه المسام والفرج التي لا بد منها. إلى قوله: والعظام كلها متجاورة متلاقية. الشرح كل عضو ولا بد أن يكون في جرمه خلل ينفذ فيه الغذاء إلى عمقه وهذا الخلل إن لم يكن محسوساً سمي مساماً ويسمى ما كان خلله من العظام كذلك مصمتاً لأنه مصمت في الحس وإن كان ذلك الخلل محسوساً فإما أن يكون متفرقاً في جرم العضو كما في عظم الفك الأسفل فيسمى ما كان من العظم كذلك هشاً متخلخلاً أولا يكون متفرقاً في جرمه بل مجتمعاً في موضع واحد فيسمى ما كان من العظام كذلك مجوفاً. وكل عظم فإما أن يكون صغيراً جداً كالأنملة بل كالعظام السمسمانية فلا يحتاج فيه إلى تجويف محسوس لأن هذا لصغره يتمكن الغذاء من النفوذ إلى قعره بسهولة لقصر المسافة أولا يكون صغيراً. فإما أن يكون المقصود منه الحركة أو آلة الدعامة والوقاية أو مجموع الأمرين. والحركة تحوج إلى الخفة وذلك يقتضي التجويف. والدعامة والوقاية يحوجان إلى قوة الجرم وذلك يحوج إلى عدم التجويف وإذا اجتمع الأمران روعي كل واحد منهما وتكون أكثر العناية مصروفة إلى الأهم منها وهو الذي الحاجة إليه من ذلك العظم أشد فلذلك خلق عظم الفك الأسفل كثير التجويف متخلخلاً لتكون خفته كبيرة إذ معظم الحاجة إليه إنما هو الحركة. وخلق العظم الوتدي مصمتاً لشدة الحاجة فيه إلى الدعامة والوقاية والوثاقة مع عدم الحاجة إلى الحركة. وخلق كل واحد من عظمي الساق والساعد ذا تجويف واحد لاجتماع الغرضين فيه. لأن عظم الساق مجوفاً يحتاج إلى قوة الجرم ليكون قوياً على حمل البدن ويحتاج إلى الخفة لأجل سهولة الحركة ففائدة تجويفه أن يكون أخف وفائدة توحيد التجزيف أن يبقى جرمه قوياً فتجتمع الخفة من القوة وهذا كما في القنا والقصب. قوله: وجعل تجويفه في الوسط واحداً ليكون جرمه غير محتاج إلى مواقف الغذاء المتفرقة. أما أن هذا التجويف يكون في الوسط فلأمرين: أحدهما: أن التجويف لو مال إلى جهة لضعف جرم العظم من تلك الجهة فكان يتهيأ للانكسار منها وذلك لأن الجوانب إذا كانت كلها متساوية في القوة لم يمكن الانكسار من جهة منه أولى منن غيرها فيكون حصوله أعسر ولو كان كل واحد من الجوانب أضعف من الجانب الذي ضعف لو حده وكذلك فإن الصفارين ونحوهم يحزون الموضع الذي يريدون الانكسار منه حزاً يسيراً فينكسر المنحز من ذلك الموضع أسهل مما لو كان جرمه من كل جانب بتلك القوة وما ذلك إلا لتعيين موضع يكون أولى بالانكسار. وثانيهما: وأما أن هذا التجويف يكون واحداً فلأنه لو كان كثيراً لضعف جرم العظم لأجل تخلخله. وأما قوله: ليكون جرمه غير محتاج إلى مواقف الغذاء المتفرقة منه فهو مشكل. وذلك لأن اللازم لكون التجويف غير واحد. وهو أن يكون كثيراً متفرقاً في جرم العظم ويلزم ذلك أن يكون جرمه ضعيفاً. وأما أن مواقف الغذاء تكون كثيرة متفرقة فإنما يلزم لو كان التجويف صغيراً حتى لا يبقى الواحد بأن يكون كافياً في التغذي فيحتاج أن يكون كثيراً فيكون ذلك تقليلاً لفائدة خلقه ذلك التجويف عظيماً لكونه واحداً وقد ذكر الشيخ للمخ ثلاث فوائد. إحداها: أن يغذ العظم وقد تكلمنا في ذلك فيما سلف. وثانيتها: أن يرطبه حتى لا يجف بالحركة حركة وإنما ذكر فائدة الترطيب ولم يذكر فائدة التغذية. لأن فائدة التغذية معلومة. بل هي فائدة مستقلة بنفسها فيكون السكوت عنها غير مستقبح ولا كذلك فائدة الترطيب. فإنه قد يظن أنه ضار بالعظم وخصوصاً الذي يراد أن يكون جرمه قوياً لأن قوة العظم تتبع صلابته والترطيب يمنع الصلابة. وثالثها: أن يكون العظم كالمصمت مع كونه مجوفاً. ولقائل أن يقول: إن هذا مما لا أثر له في زيادة القوة فلا يصلح أن تكون فائدة فيها. قوله: والتجويف يقل إذا كانت الحاجة إلى الوقاية أكثر ويكثر إذا كانت الحاجة إلى الخفة أكثر.
شرح شذور الذهب في معرفة كلام العرب
by ابن هشاميقول عنه في المقدمة: "هذا كتاب شرحت به مختصري المسمى بـ: شذور الذهب، في معرفة كلام العرب، تممت به شواهده، وجمعت به شوارده،..قصدت فيه إلى إيضاح العبارة، لا إلى إخفاء الإشارة، وعمدت فيه إلى لفّ المعاني والأقسام، لا إلى نشر القواعد والأحكام، والتزمت فيه إنني كلما مررت ببيت من شواهد الأصل ذكرت اعرابه، وكلما أتيت على لفظ مستغرب أردفته مما يزيل استغرابه، وكلما أنهيت مسألة ختمتها بآية تتعلق بها من آي التنزيل، وأتبعتها بما تحتاج إليه من إعراب وتفسير وتأويل، وتصدي بذلك تدريب الطالب، وتعريفه السلوك إلى أمثال هذه المطالب". نيل و فرات
شرح قطر الندى وبل الصدى
by ابن هشامكتاب "شرح قطر الندى" لابن هشام الانصاري هو احد كتب علوم اللعة والنحو والصرف ويشتمل على تلخيص شامل لقواعد الاعراب والنحو
صيد الخاطر
by ابن قيم الجوزيلما كانت الخواطر تجول في تصفح أشياء تعرض لها ثم تعرض عنها فتذهب كان من أولى الأمور حفظ ما يخطر لكيلا ينسى. وقد قال عليه الصلاة والسلام: قيدوا العلم بالكتابة. وكم قد خطر لي شيء فأتشاغل عن إثباته فيذهب فأتأسف عليه. ورأيت من نفسي أنني كلما فتحت بصر التفكر سنح له من عجائب الغيب ما لم يكن في حساب فأنثال عليه من كثيب التفهيم ما لا يجوز التفريط فيه فجعلت هذا الكتاب قيداً - لصيد الخاطر - والله ولي النفع إنه قريب مجيب. قد يعرض عند سماع المواعظ للسامع يقظة فإذا انفصل عن مجلس الذكر عادت القسوة والغفلة! فتدبرت السبب في ذلك فعرفته. ثم رأيت الناس يتفاوتون في ذلك فالحالة العامة أن القلب لا يكون على صفة من اليقظة عند سماع الموعظة وبعدها لسببين. أحدهما: أن المواعظ كالسياط والسياط لا تؤلم بعد انقضائها إيلامها وقت وقوعها. والثاني: أن حالة سماع المواعظ يكون الإنسان فيها مزاح العلة قد تخلى بجسمه وفكره عن أسباب الدنيا وأنصت بحضور قلبه فإذا عاد إلى الشواغل اجتذبته بآفاتها وكيف يصح أن يكون كما كان!. وهذه حالة تعم الخلق إلا أن أرباب اليقظة يتفاوتون في بقاء الأثر. فمنهم من يعزم بلا تردد ويمضي من غير التفات فلو توقف بهم ركب الطبع لضجوا كما قال حنظلة عن نفسه: نافق حنظلة!. ومنهم أقوام يميل بهم الطبع إلى الغفلة أحياناً ويدعوهم ما تقدم من المواعظ إلى العمل أحياناً فهم كالسنبلة تميلها الرياح!. وأقوام لا يؤثر فيهم إلا بمقدار سماعه كما دحرجته على صفوان. جواذب الطبع إلى الدنيا كثيرة ثم هي من داخل وذكر الآخرة أمر خارج عن الطبع من خارج. وربما ظن من لا علم له أن جواذب الآخرة أقوى لما يسمع من الوعيد في القرآن. وليس كذلك. لأن مثل الطبع في ميله إلى الدنيا كالماء الجاري فإنه يطلب الهبوط وإنما رفعه إلى فوق يحتاج إلى التكلف. ولهذا أجاب معاون الشرع: بالترغيب والترهيب يقوى جند العقل. فأما الطبع فجواذبه كثيرة وليس العجب أن يغلب إنما العجب أن يغلب.
طيب المذاق من ثمرات الأوراق
by ابن حجةكتاب "طيب المذاق من ثمرات الاوراق" يحتوي على العديد من الاشعار و اللطائف و الطرائف و النوادر و الاحداث وهو احد كتب الآدب العربي
علل النحو
by أبي الحسن الوراقكتاب "علل النحو" لأبي الحسن محمد بن عبد الله الوراق هو احد كتب علوم اللغة والنحو والصرف ويحتوي على جملة قواعد الاعراب والنحو والصرف
عمدة الطبيب في معرفة النبات
by يحيى مراددراسة التراث وتاريخ العلوم عند العرب والمسلمين، أمر لابدّ منه في مرحلة التحوّل التي تمر بها الأمة العربية. ذلك لأن اطلاع أبنائها على المنجزات العلمية التي حققها الأجداد في الماضي، لابدّ أن يكون باعثاً على الثقة في النفوس، وحافزاً لحث الخطى في طريق التقدم العلمي والتقني الذي نسعى لتحقيقه. ومن واجب التراث علينا أن نتصدى بأنفسنا لكشف مكنوناته، ونشر روائعه، وإلقاء الضوء على مدى مساهمته في إغناء المعرفة والعلم خلال قرون عديدة، بعد أن ظل هذا العمل مقتصراً على المستشرقين الذين ينتمون إلى أمم مختلفة. وفي مكتباتنا العربية العامة والخاصة كثير من المخطوطات القيّمة، والكتب النافعة التي لم تدرس حتى الآن، ولاسيّما في موضوع الطب والصيدلة وعلم النبات والتي كان لها سماتها، فأدت دوراً كبيراً في إثراء العلوم وبث روح الحياة. حيث كان يلتقي النبات والدواء في مسيرة واحدة لتأمين الغذاء النافع والدواء الناجع. لقد توافرت للعرب ثروة معرفيّة ولغويّة هائلة حين انصرفوا إلى الطبيعة، كغيرهم من الأمم التي سبقتهم، فوجدوا أن الأرض تزخر بالخيرات، من شجر وعشب وبقل وتابل وغذاء، فانصرفوا إلى "علم الفلاحة" ودراسة النباتات. وألّفوا في ذلك كتباً كثيرة لها أهميتها في ميادين علوم النبات والصيدلة والطب وغيرها. وكانت عنايتهم بأصناف النبات نابعة من حاجتهم إلى الغذاء والدواء معاً. وإلى التطيب بالعطور، وصناعة الصباغة والدباغة، وتركيب المواد الصيدلانية من جذور وقشور وثمار وبذور وأعشاب نباتات مختلفة. وهكذا أصبحت المعاجم العربية، والمؤلفات العلمية، غنية بكم وافر من الأسماء والمصطلحات النباتية، وضمَّت معارف العرب المسلمين القدماء في علمي الطب والنبات. فكانت مصدراً لمن ألف وكتب في المفردات النباتية والغذائية والدوائية. وهي كثيرة العدد نذكر منها: "كتاب النبات" لأبي حنيفة الدينوري(1) ت 282هـ-895م)، وكان من أكثر المعاجم جمعاً للمادة، وأعظمها أثراً في معاجم النبات التي ألفت فيما بعد.
عنترة بن شداد الجزء الأول
by مجهولوكان بسطام قويًّا قلبه، وأراد أن يطلق رأس الجواد، فما مكنه عنتر بن شداد، بل أدركه وزعق فيه وطعنه بعقب الرمح فألقاه على وجه الأرض، وقال لأخيه شيبوب: شد كتافه حتى ننظر ما يجري بيننا وبين القادمين، فنظر نجاد إلى هذا الحال، فقال لمن معه: يا ويلكم، خذا هذا الأسود ابن ملكنا بسطام وشداه في الاعتقال، وإني أقول إنه ما قدر عليه إلا من خوفه من هذه الفرقة العبسية التي لحقت بصاحبها، حتى تعينه على هذه القضية، كما لحقنا نحن صاحبنا فدونكم وإياهم، فارفعوهم على أسنة الرماح وأنا أمزق جسد هذا الأسود، وأطلق لمولانا السراح لأني أقول: إن هذا الفارس هو عنتر، الذي قد سار بسطام ليأتي برأسه، ثم إنه حمل يطلب عنتر في خمسين فارسا، وحملت بقية الثلاثمائة فارس على عمارة ورفقته مثل السود القناعس، وقد قلوا في أعينهم وداروا بهم وتفرقوا كراديس ومواكب، فعند ذلك لزم بنو عبس القتال خوفًا من المهالك، فانظر أيها السامع إلى هذه الأشياء التي تحير العقول، فإن عمارة قد أتى يقاتل عنتر فصار معينا له بغير علمه واختياره، واحتاج أن يقاتل معه، ويخلص نفسه فزعا من العطب، ولو أمكنه الهروب من ذلك لهرب، ولكن ما قدر على ذلك لأن الأعداء قد أحدقت بهم من سائر الجهات والممالك، فقاتل وبذل المجهود وتزاعقت عليهم الفرسان مثل الأسود، وتواثبت الشجعان مثل الفهود، واقشعرت الجلود، وقدحت حوافر الخيل النار في الجلمود، وخيم الغبار على رأسهم حتى بقي مثل الرواقي الممدود، وفاضت الدموع على الخدود، وقدت الصوارم الهامات والقدود، وخفقت الرايات والبنود، وتلهجت في الأحشاء نار الحقود، وعادت وجوه الأبطال سود، من كثرة الغبار الممدود، ومما جرى عليها من نقض المواثيق والعهود، وشربت الأودية من أدمية الفرسان والكبود، وخسرت بنو زياد في ذلك اليوم المشهود، ورأت مقام عنتر في ذلك الوقت محمود، وأيقن عمارة أنه هالك من بين أهله ومفقود، وكاد أن يموت من الحسد، وعاد متنغصا مكمود، ثم إنه افتقد أصحابه فوجدهم قد فقد منهم خمسون فارسا، والباقون أشرفوا على الهلاك، فعندها قال عمارة: النجاة، ثم إنه لوى عنان جواده وولى هاربا، فتبعه عروة ومن بقي من رجاله، وهم لا يصدقون بالنجاة.
عندما أتى العمالقة إلى البلدة
by مارسيا ليوناردسلسلة من القصص الخيالية حول العمالقة الذين عاشوا على الجانب الآخر من الجبل عندما كانت الجدة فتاة صغيرة. كل قصة تعرض أحداثاً يقوم بها العمالقة, بعضها يضر بأصحاب البلدة وبعضها يصب في صالحهم وبعضها يبدو للوهلة الأولى بأنه يضر بأصحاب البلدة ولكن سرعان ما يتبدى لهم جوانب إيجابية تجعل هذه الأحداث في مصلحة الأهالي.
غرائب التنبيهات على عجائب التشبيهات
by ابن ظافر الأزدييعد كتاب "غرائب التنبيهات على عجائب التشبيهات" من نوادر كتب ابن ظافر الممتعة وهو من كتب علوم الآدب والبلاغة
فجوة الامن الغذائي
by Dubai Police Academyلوحظ أن قضية الأمن الغذائي، في عالمنا المعاصر، لا تمثل فقط مجرد هم اقتصادي ملح فرضته بشدة تفاقم مخاطر ظاهرتى: التصحر حول العالم، والاحترارا أو الاحتباس الحرارى التي أفضت إلى تغيرات مناخية مقلقة، وإنما تمتد أبعادها لتمس الأمن القومى للبلاد وتقوض استقرارها الاجتماعي، لهذا اعتبرت من أهم القضايا الاقتصادية التي يحرص العالم على معالجتها، ومن أكثر المشكلات التي أحدثت قلقا كبيرا للسلطات ؛ بشكل تسببت معه في إحداث أعمال شغب متنامية في كثير من المجتمعات، إلى درجة قدر معها البنك الدولى أن 33 دولة في العالم على الأقل مهددة باضطرابات سياسية وأمنية واجتماعية
فرصة ثانية لتينا
by مارلين سنيدرقصة مؤثرة عن الأمل وحب الحيوانات وضرورة تعلم أخذ زمام المبادرة في سبيل ما نؤمن به. فالفيلة "تينا" كانت مهددة بالموت بعد وفاة العامل الذي كان يحبها ويعتني بها ومن ثم رفضها التعاون مع أي من مربيي الحيوانات الآخرين في حديقة الحيوان. لكن هذه الفيلة تحظى بتعاطف الطفلة ربيكا التي تتناقش مع جدها حول طريقة لإنقاذ تينا. ولا يقتصر دور ربيكا على التفكير والتعاطف, بل تبادر بكتابة رسائل وإعلانات تطلب ممن يمكنهم الاهتمام بالفيلة بفعل ذلك. وبالفعل تحظى تينا برعاية رجل يحبها ويحنو عليها ويجعلها تعيش في بيئة تعجبها بصحبة فيلة أخرى. وهكذا يصبح للفيلة الوحيدة أصدقاء ويعود لها الأمل. تختتم ربيكا القصة بمقولتها لجدها "يجب ألا يفقد الحيّ الأمل حتى ولو كان فيلاً".
فصل المقال في شرح كتاب الأمثال
by أبو عبيد البكريهو مجموعة ملاحظات علقها أبو عبيد البكري (ت 487هـ)، على كتاب أبي عبيد القاسم بن سلام، وميز في الطبعة بين كلام الاثنين بأن يكتفى بحرف العين كناية عن أبي عبيد البكري، وكلما فيه من (قال أبو عبيد) فهو أبو عبيد القاسم بن سلام (وسلام: بتشديد اللام) وكتابه في الأمثال أثمن كتب الأمثال على الإطلاق، وفي عناية العلماء بنسخته المشهورة ما يدل على مكانته ومنزلته